كاد انفجار قنينة غاز كبيرة بأحد المساكن عشية الأحد، بدوار ايت اوعبدي
بجماعة تافنكولت دائرة اولاد برحيل اقليم تارودانت، أن يتسبب في مقتل أسرة
بأكملها.
ونتج عن هذا الإنفجار، إصابة زوج وزوجته بحروق وصفت بالخطيرة، إضافة إلى ابنهما الوحيد، ليتم نقل الثلاثة على وجه السرعة إلى المستوصف المحلي لأولاد برحيل، غير أن افتقار الأخير للإسعافات الأولية، حذا بالإدارة إلى توجيه الجرحى نحوى المستشفى الإقليمي لتارودانت الذي لا يتوفر بدوره على مصلحة خاصة بالحروق، ليتم في نهاية المطاف توجيههم للمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، حيث قدمت لهم الاسعافات الضرورية وتم الاحتفاظ بالزوج والإبن بذات المستشفى، في حين ثم نقل الزوجة على وجه السرعة للمستشفى الجامعي بالبيضاء نظرا لإصابتها بحروق من الدرجة الثالثة تستدعي علاجات دقيقة.
ووفقا لمصادر مقربة من الأسرة الضحية، فقد كانت الزوجة لحظة انفجار قنينة الغاز، تستعد لتهيئ وجبة العشاء بالمطبخ، قبل أن تفاجأ بانفجار القنينة التي ما لبثت أن شملت المنزل بأكمله.
وخلف الحادث ذعرا كبيرا في أوساط الجيران، كما أنه فتح الباب أمام العديد من التساؤلات خاصة المرتبطة بسلامة وأمن المواطن الذي يتواجد بنواحي نائية تفتقر لأبسط الشروط الضرورية للعيش وتفتقر فيها المؤسسات الصحية المتواجدة بها على قلتها لأبسط الوسائل الضرورية للإسعاف الأولي
ونتج عن هذا الإنفجار، إصابة زوج وزوجته بحروق وصفت بالخطيرة، إضافة إلى ابنهما الوحيد، ليتم نقل الثلاثة على وجه السرعة إلى المستوصف المحلي لأولاد برحيل، غير أن افتقار الأخير للإسعافات الأولية، حذا بالإدارة إلى توجيه الجرحى نحوى المستشفى الإقليمي لتارودانت الذي لا يتوفر بدوره على مصلحة خاصة بالحروق، ليتم في نهاية المطاف توجيههم للمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، حيث قدمت لهم الاسعافات الضرورية وتم الاحتفاظ بالزوج والإبن بذات المستشفى، في حين ثم نقل الزوجة على وجه السرعة للمستشفى الجامعي بالبيضاء نظرا لإصابتها بحروق من الدرجة الثالثة تستدعي علاجات دقيقة.
ووفقا لمصادر مقربة من الأسرة الضحية، فقد كانت الزوجة لحظة انفجار قنينة الغاز، تستعد لتهيئ وجبة العشاء بالمطبخ، قبل أن تفاجأ بانفجار القنينة التي ما لبثت أن شملت المنزل بأكمله.
وخلف الحادث ذعرا كبيرا في أوساط الجيران، كما أنه فتح الباب أمام العديد من التساؤلات خاصة المرتبطة بسلامة وأمن المواطن الذي يتواجد بنواحي نائية تفتقر لأبسط الشروط الضرورية للعيش وتفتقر فيها المؤسسات الصحية المتواجدة بها على قلتها لأبسط الوسائل الضرورية للإسعاف الأولي
0 التعليقات:
إرسال تعليق