تعاني الثانوية الإعدادية بجماعة سيدي بوموسى من أوضاع وصفها أساتذة
المؤسسة ورئيس جمعية آباء التلاميذ بالمزرية ، وأفادت شكاية موقعة من قبل
هؤلاء الأساتذة – أن هذه المؤسسة
التربوية تعاني من انعدام أعوان الحراسة خاصة عند باب المؤسسة بالنهار إذ
أضحى الولوج إليها متاحا لكل من هب ودب ، ومن تم – تضيف الشكاية – يفاجأ
الأساتذة بالغرباء يقفون من حين إلى آخر أمام الحجرات الدراسية أثناء
مزاولة العاملين بالمؤسسة لأعمالهم .
وفي ذات السياق أوردت الشكاية أن محيط المؤسسة غير مؤمن مما أدى إلى مضايقة المنحرفين الذين يلجون المؤسسة بسهولة للتلميذات والأستاذات كما في يوم الجمعة 22 فبراير المنصرم حيث تسلق شاب وهو في حالة سكر جدار المؤسسة …
وإلى ذلك ذكرت شكاية المدرسين ما وصفوه بغياب الإدارة التربوية في بعض أوقات العمل كيوم الجمعة مساء ، هذا فضلا عما قال الأساتذة إن هذه الإدارة غائبة عن أنشطة الجمعية الرياضية حيث أصيبت تلميذة بكسر في يدها يوم 22 من فبراير الأخير .
وتساءلت شكاية الموقعين عن إقبار ملف جمعية دعم مدرسة النجاح والتي لم يصل ملفها إلى الجهات المسؤولة حيث تم حرمان المؤسسة من هذا الدعم المالي .
وواصلت الشكاية سرد مشاكلها لتنهيها بمعضلة تسرب مياه الأمطار من سقف الحجرات الدراسية و انعدام الإنارة في بعض الأقسام مما يعرقل السير العادي للحصص الدراسية ، هذا فضلا عن انعدام قاطع التيار Déjincteur بالقاعات مما نجم عنه نشوب حريق بحاسوب وشاشة بقاعة الإعلاميات أثناء الحصة ، واتلاف بعض المعدات الالكترونية بمختبر العلوم الطبيعية ، كما خلف ذلك رعبا في أوساط التلاميذ والتلميذات .
وطالب الموقعون من المسؤولين التعجيل بالبحث في هذه المشاكل مع ضرورة عقد جلسة عمل بين الأساتذة وهؤلاء المسؤولين لإيجاد حلول تضمن السير العادي للدراسة بهذه المؤسسة الفتية .
وفي ذات السياق أوردت الشكاية أن محيط المؤسسة غير مؤمن مما أدى إلى مضايقة المنحرفين الذين يلجون المؤسسة بسهولة للتلميذات والأستاذات كما في يوم الجمعة 22 فبراير المنصرم حيث تسلق شاب وهو في حالة سكر جدار المؤسسة …
وإلى ذلك ذكرت شكاية المدرسين ما وصفوه بغياب الإدارة التربوية في بعض أوقات العمل كيوم الجمعة مساء ، هذا فضلا عما قال الأساتذة إن هذه الإدارة غائبة عن أنشطة الجمعية الرياضية حيث أصيبت تلميذة بكسر في يدها يوم 22 من فبراير الأخير .
وتساءلت شكاية الموقعين عن إقبار ملف جمعية دعم مدرسة النجاح والتي لم يصل ملفها إلى الجهات المسؤولة حيث تم حرمان المؤسسة من هذا الدعم المالي .
وواصلت الشكاية سرد مشاكلها لتنهيها بمعضلة تسرب مياه الأمطار من سقف الحجرات الدراسية و انعدام الإنارة في بعض الأقسام مما يعرقل السير العادي للحصص الدراسية ، هذا فضلا عن انعدام قاطع التيار Déjincteur بالقاعات مما نجم عنه نشوب حريق بحاسوب وشاشة بقاعة الإعلاميات أثناء الحصة ، واتلاف بعض المعدات الالكترونية بمختبر العلوم الطبيعية ، كما خلف ذلك رعبا في أوساط التلاميذ والتلميذات .
وطالب الموقعون من المسؤولين التعجيل بالبحث في هذه المشاكل مع ضرورة عقد جلسة عمل بين الأساتذة وهؤلاء المسؤولين لإيجاد حلول تضمن السير العادي للدراسة بهذه المؤسسة الفتية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق