بلغت
مصاريف الأكل والاستقبال في الحساب الإداري لدورة فبراير العادية ببلدية
أولاد تايمة حوالي 16 مليون سنتيم وهو رقم يطرح اكتر من علامة استفهام
خصوصا مع شعارات حكومة بنكيران المتبجحة بمحاربة الفساد وربط المسؤولية بالمحاسبة ومحاربة تبدير المال العام خصوصا
مع الازمة التي تعرفها مداخيل البلدية التي تراجعت بحوالي 600مليون سنتيم
بسبب الازمة الاقتصادية العالمية حسب راي رئيس المجلس
لكن
يبدو ان الأزمة لم تصل الى قطاع الاكل بالبلدية حيت ان أعضاء المجلس ابلوا
البلاء الحسن في مجال الكرم الحاتمي والدي تشتهر به منطقة هوارة
0 التعليقات:
إرسال تعليق