بعد وفاة مؤسس جماعة العدل والاحسان المعارضة الشيخ عبد السلام
ياسين النقاش الاعلامي الدي واكب هده الوفاة والقراءات المتعددة التي اتيرت
حول مسار الجماعة بعد وفاة مؤسسها اضافة الى التشكيك الدي رافق اعداد
الاتباع الدين حضروا جنازة الشيخ ياسن بين الحكومة ومجلس ارشاد الجماعة
يبدو ان حمى هدا الصراع تحول الى اولاد تايمة حيت ان الاتباع لم يتخلصوا
من صدمة فراق زعيم الجماعة وبمجرد اعلان المجلس البلدي عن عملية تشجير
الشوارع الرئيسية بالمدينة وما رافق دلك من شكايات حول استغلال الشركة التي
تدبر هدا المجال لوسائل وعمال البلدية حيت عقد المجلس اجتماعات ماراطونية
مع ساكنة شارع الحرية حيت رفض مجموعة من السكان واصحاب المحلات التجارية
بهدا الشارع هده العملية حيت حصلت مشادات وصراعات بين العمال المكلفين
واصحاب المنازل والمحلات كان اخرها مشادات مع صاحب محل ينتمي الى جماعة
العدل والاحسان مما استدعى حضور السلطة المحلية ممتلة في قائد مقاطعة
التقدم كما ان الانزال الدي قامت به الجماعة لدعم صاحب المحل من طرف
قياديين في العدل والاحسان معروفين في المدينة لمؤازرة الاخ في هده المحنة
حسب تعبيرهم
يدكر ان هده العملية وما رافقها يتحمل الجميع مسؤوليته فالتشجير ضروري
لما يضيفه من جمالية لهده الشوارع لان المدينة في حاجة لمناطق خضرا










أش جاااااااااااااااااااب العدل والإحسان لهاذ الموضوع ،؟؟؟؟ التخربيق صافي
ردحذفيااااااااااااااااااع على موضوع
شكرا لك على التعليق
ردحذفإلا مفهمتيش الموضوع مشكل ديالك هداك