تعتبر مدينة اولاد تايمة من المدن التي ضلت تعاني من غياب المناطق الخضراء فرغم تعاقب المجالس المنتخبة
ظل هدا الموضوع غائبا عن مراجع المكاتب المسيرة للمدينة الا
انه وبفضل مجهودات المجلس الحالي رغم محدوديتها عرف هدا الجانب تحسنا
ملموسا حيت اصبح المواطن الهواري يستمتع ببعض المناطق الخضراء
الا ان تدبير هده المناطق عهدت إلى شركات في اغلبها مقربة من الرئيس مما يطرح اكتر من علامة استفهام ؟؟؟؟؟ حيت خضعت بعض الأشجار المتواجدة بشارع محمد الخامس في الآونة الأخيرة لتخليف نتيجة عدم العناية وسوء شبكة الري بالتنقيط وعدم صلاحيتها رغم ضخامة الميزانية التي رصدت لهدا الجانب مما ساهم في موتها و الغريب في الامر وكما لاحظ المواطنون ان هده الاشغال قام بها اعوان واليات المجلس البلدي كما ان الاشجار التي تم غرسها هي في ملكية المجلس كدلك رغم ان الشركة التي استفادت من صفقة تدبير هدا المرفق العمومي يفترض بها ان تقوم بالاشغال بواسطة طاقم تابع لها وشراء اشجار من المستنبتات المخصصة لهدا الغرض
الا ان تدبير هده المناطق عهدت إلى شركات في اغلبها مقربة من الرئيس مما يطرح اكتر من علامة استفهام ؟؟؟؟؟ حيت خضعت بعض الأشجار المتواجدة بشارع محمد الخامس في الآونة الأخيرة لتخليف نتيجة عدم العناية وسوء شبكة الري بالتنقيط وعدم صلاحيتها رغم ضخامة الميزانية التي رصدت لهدا الجانب مما ساهم في موتها و الغريب في الامر وكما لاحظ المواطنون ان هده الاشغال قام بها اعوان واليات المجلس البلدي كما ان الاشجار التي تم غرسها هي في ملكية المجلس كدلك رغم ان الشركة التي استفادت من صفقة تدبير هدا المرفق العمومي يفترض بها ان تقوم بالاشغال بواسطة طاقم تابع لها وشراء اشجار من المستنبتات المخصصة لهدا الغرض
في ظل هدا الوظع يتسائل العديد من المواطنين عن غياب الجهات
المسؤولة عن مراقبة هدا الوضع كما يتساءلون عن الجهات التي تقف وراء هده
الشركات مما يتنافى مع مبادئ الدستور الجديد الدي ركز على شفافية الصفقات
العمومية وربط المسؤولية بالمحاسبة
















0 التعليقات:
إرسال تعليق