حين ينعدم الأمن بمكان ما تنتشر الفوضى و”السيبة” وتضطرب
الحياة ولا يستقيم لها شأن أبدا، هذا هو حال مدينة اولاد برحيل، فحين ركن
الأمن الى الخمول ونسي دوره الذي انيط به و اخلى الساحة وتركها للمحرمين
واصحاب السوابق ليعيتوا فيها فسادا، فاعتدوا على الصغير والكبير، الانثى
والذكر، فسرقوا اموال هذا وسلبوا شرف هذه.
وقد عرفت ليلة الاثنين الماضي حالتي اعتداء على سيارتين، حيث تعرضو لهجوم من طرف مجهولين، فاستولوا على مبالغ نقدية ومجموعة من الوثائق والسلع. والسؤال الذي يطرح نفسه متى سيحل الامن ضيفا على هذه البلدة السعيدة؟ وهل بهذه الطريقة سنستقبل جالتنا المغربية، والتي عوض قضاء وقتها في راحة واستجمام في بلادها، سيقضوها في الإدارات المغربية لحل مشكل وثائقها المسروقة؟
وقد عرفت ليلة الاثنين الماضي حالتي اعتداء على سيارتين، حيث تعرضو لهجوم من طرف مجهولين، فاستولوا على مبالغ نقدية ومجموعة من الوثائق والسلع. والسؤال الذي يطرح نفسه متى سيحل الامن ضيفا على هذه البلدة السعيدة؟ وهل بهذه الطريقة سنستقبل جالتنا المغربية، والتي عوض قضاء وقتها في راحة واستجمام في بلادها، سيقضوها في الإدارات المغربية لحل مشكل وثائقها المسروقة؟










0 التعليقات:
إرسال تعليق