نظمت كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة ابن زهر حفلاً
تكريمياً، على شرف الموظفات والموظفين الإداريين، بحضور أحمد صابر عميد
الكلية، و نائبيه أحمد بلقاضي و الناجي بن عمر و أعضاء الهيئة الإدارية في
الكلية، وذلك يوم الخميس 19 يوليوز 2012 بإحدى الفضاءات بمدخل مدينة
أكادير.
ويأتي الحفل تجسيدا لتقليد سنوي، يهم الاحتفاء بنهاية الموسم الجامعي، و فرصة لتكريم مجموعة من الأطر العاملة بالمؤسسة.
وافتتح الحفل بكلمة شكر للأستاذ أحمد صابر عميد الكلية، أثنى فيها على العمل و الجهود المبذولة من طرف موظفي و عمال الكلية، و أبرز فيها أهمية اللقاء في تعزيز التواصل الايجابي الودي ما بين موظفي الكلية، معتبرا تنظيم هذا الحفل بمثابة جســر مودة ما بين إدارة الكلية وكوادرها وموظفيها، و فرصة لتوثيق الصلات و أواصر التواصل ما بين أسرة الكلية، انطلاقا من حرص إدارة الكلية على خلق حالة اندماج متكاملة و تشييد علاقات متينة مع كافة الأطر و العاملين بالمؤسسة، مما ينعكس على مردوديتهم الإيجابية في تعاملهم مع انتظارات الطلبة و أطر التدريس، بالرغم من الإكراهات والصعوبات التي يواجهونها بسبب الضغط المتزايد على الكلية.
وعلى هامـــش الحفل تم تكريم السيد محمد سما، السيدة حياة شاشة و السيدة
نزهة ديديا من أطر المؤسسة، عرفانا لهم بمجهوداتهم وعطائهم المتواصل و
تضحياتهم، في سبيل تجاوز مختلف المشاكل اليومية التي تصاحب الدراسة
الجامعية بالكلية و ذلك منذ التحاقهم بالكلية سنة 1984.
وأختتم الحفل بتناول وجبة غداء جماعية ضمن أجواء أســـرية حميمة.
ويأتي الحفل تجسيدا لتقليد سنوي، يهم الاحتفاء بنهاية الموسم الجامعي، و فرصة لتكريم مجموعة من الأطر العاملة بالمؤسسة.
وافتتح الحفل بكلمة شكر للأستاذ أحمد صابر عميد الكلية، أثنى فيها على العمل و الجهود المبذولة من طرف موظفي و عمال الكلية، و أبرز فيها أهمية اللقاء في تعزيز التواصل الايجابي الودي ما بين موظفي الكلية، معتبرا تنظيم هذا الحفل بمثابة جســر مودة ما بين إدارة الكلية وكوادرها وموظفيها، و فرصة لتوثيق الصلات و أواصر التواصل ما بين أسرة الكلية، انطلاقا من حرص إدارة الكلية على خلق حالة اندماج متكاملة و تشييد علاقات متينة مع كافة الأطر و العاملين بالمؤسسة، مما ينعكس على مردوديتهم الإيجابية في تعاملهم مع انتظارات الطلبة و أطر التدريس، بالرغم من الإكراهات والصعوبات التي يواجهونها بسبب الضغط المتزايد على الكلية.
وأختتم الحفل بتناول وجبة غداء جماعية ضمن أجواء أســـرية حميمة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق