تؤكد كل المؤشرات الحالية على ان الموسم الفلاحي الحالي
سيكون صعبا خاصة بالنسبة لمنتجي ومصدري الحوامض بعد الاضرار الكبيرة التي
الحقت جراء موجة الحر الاخير بمنتوجات الحوامض والتي تؤكد بشانها الارقام
المتوفرة على ان كارثة كبيرة يتعرض لها القطاع الفلاحي حيث الخسائر المسجلة
كبيرة وكبيرة جدا والتي تجاوزت نسبة 80 في المئة من حيث الخسائر وفي مناطق
اخرى بالجهة بلغت اكثر من 90 في المئة ومن اجل اثارة الانتباه بهدهخ
المشاكل التي يتنخبط فيها المنتجون الفلاحيون خاصة في مجال الحوامض نظم
مؤخرا مكتب جمعية منتجي الحوامض بالمغرب لقاء تشاوريا بمدينة ايت ملول ضم
كل المعنيين والفاعليين الفلاحين كان الهدف منه بالاساس تشخيص وضعية القطاع
والخسائر التي تكبدها القطاع اضافة الى الرغبة في اثارة انتباه المسؤولين
ووضع خارطة طريق لانقاد المنتجين والفلاحين من الضياع باعتبارهم اكبر
المتضررين والحال ان عليهم التزامات كبيرة اتجاه الابناك والمستخدمين
واتجاه الاسواق التي يشتغلون معها وهكدا وبعد دراسة مستفيضة للمشكل القائم
ولتبعاته السلبية على القطاع ككل خرج المجتمعون بعديد توصيات يتوخى من
خلالها تخفيف العبء على الفلاح الصغير ومنها.
- المطالبة بالتدخل العاجل لدى الابناك من اجل اعادة جدولة ديون الفلاحين وايضا منح قروض بنكية بدون فائدة لمدة تلات سنوات للمنتجين ولااصحاب محطات التلفيف.
- دراسة ملف التامينات الواجب تغطيتها لكل الاكراهات والمشاكل المحتملة وليس فقط موجة الحر او الشرقي التي اتت على المحصول الفلاحي.
- الاسراع في تهيء واعداد الملفات الخاصة بالدعم المادي الموجه للفلاحين ولاصحاب محطات التلفيف .
- القيام بالواجب من اجل ايجاد تسهيبلات وتاخير اداءات الفواتير الخاصة بماء السدود .
- ايجاد حلول عاجلة لمشاكل الدعائر الخاصة بصندوق الضمان الاجتماعي المترتبة عن المراجعة التي طالت ما بين 1982 و2012 علما ان البعض تم توقيف حساباتهم البنكية.
ومن اجل مواكبة هده التوصيات وتفعيلها تم خلق تلات لجان للمتابعة ومعلوم ان الغرفة الفلاحية الجهوية لسوس ماسة درعة بدورها نظمت اجتماعا مماتلا للتعريف بالصعوبات التي يعيشها القطاع الفلاحي بالجهة خاصة في مجال الحوامض حيث القطاع تعرض لاضرار بليغة وخلف خسائر مادية كبيرة وهو ما يفرض على الوزارة الوصية الالتفاف حول حول هده المشاكل والنظر في وضعية الفلاحين والمنتجين المتضررين من اجل الحد من تبعات وسلبيات موجة الحر الاخيرة التي اتلفت المحاصيل الفلاحية
- المطالبة بالتدخل العاجل لدى الابناك من اجل اعادة جدولة ديون الفلاحين وايضا منح قروض بنكية بدون فائدة لمدة تلات سنوات للمنتجين ولااصحاب محطات التلفيف.
- دراسة ملف التامينات الواجب تغطيتها لكل الاكراهات والمشاكل المحتملة وليس فقط موجة الحر او الشرقي التي اتت على المحصول الفلاحي.
- الاسراع في تهيء واعداد الملفات الخاصة بالدعم المادي الموجه للفلاحين ولاصحاب محطات التلفيف .
- القيام بالواجب من اجل ايجاد تسهيبلات وتاخير اداءات الفواتير الخاصة بماء السدود .
- ايجاد حلول عاجلة لمشاكل الدعائر الخاصة بصندوق الضمان الاجتماعي المترتبة عن المراجعة التي طالت ما بين 1982 و2012 علما ان البعض تم توقيف حساباتهم البنكية.
ومن اجل مواكبة هده التوصيات وتفعيلها تم خلق تلات لجان للمتابعة ومعلوم ان الغرفة الفلاحية الجهوية لسوس ماسة درعة بدورها نظمت اجتماعا مماتلا للتعريف بالصعوبات التي يعيشها القطاع الفلاحي بالجهة خاصة في مجال الحوامض حيث القطاع تعرض لاضرار بليغة وخلف خسائر مادية كبيرة وهو ما يفرض على الوزارة الوصية الالتفاف حول حول هده المشاكل والنظر في وضعية الفلاحين والمنتجين المتضررين من اجل الحد من تبعات وسلبيات موجة الحر الاخيرة التي اتلفت المحاصيل الفلاحية
0 التعليقات:
إرسال تعليق